أعلان الهيدر

الخميس، 16 يونيو 2016

الرئيسية حصرياً : استراتيجية الاستثمار في hashocean ومضاعفة أرباحك في أدسنس وزيادة جمهورك في فيسبوك ويوتيوب

حصرياً : استراتيجية الاستثمار في hashocean ومضاعفة أرباحك في أدسنس وزيادة جمهورك في فيسبوك ويوتيوب

mmmmmmmmmmmmmmmmmmmmm

أفضل استراتيجية للاستثمار في hashocean من أجل مضاعفة أرباحك في أدسنس 

وزيادة عدد المشتركين والمتابعين والجمهور لموقعك و قناتك وصفحاتك على يوتيوب وفيسبوك .



لا شك أخوتي أن أفضل مواقع الاستثمار باتت الآن على الانترنت هي مواقع التعدين السحابي أي مواقع انتاج 

العملات الرقمية ( الالكترونية ) كــ bitcoin و dogcoin وغيرها ....

ويعتبر موقع hashocean الرائد حالياً في هذا المجال حيث يتيح فرصة لك لتدخل عالم العملات الرقمية بمبالغ تناسبك صغيرة أو كبيرة .

ويمكنك البدء بالاستثمار فيه والحصول على أرباح يوميه من خلاله .

لكن المحترف والذكي من يعرف كيف يجعل أموال hashocean تتضاعف ليس فقط 
في الموقع المذكور لا بل خارجه .


الاستراتيجية التي أتحدث عنها هي :
1- ان تذهب وتستثمر بالموقع وتشتري أسهم بتقريب الــ 100$ بحيث يعود لك مبلغ تقريب الــ 1.50 $ منه يومياً مدى الحياة .

2- تأخذ 1$ يومياً وتقوم بعمل حملات بها على الفيسبوك ( إعلان ممول ) وتروّج لمقالاتك على مدونتك او موقعك او قناتك .

بهذه الطريقة ستحصل على : 
* زوار لموقعك , مشاهدات لفيديوهاتك على يوتيوب خصوصا إذا ربطت الفيديو بالموقع مثلاً أن تضع عنوان تدوينتك في وصف الفيديو .

* الزوار سيجلبون الأرباح معهم سواء على اليوتيوب أو على الموقع .

* بطبيعة الحال الزوار سيشتركون بالقناة و بالصفحة التي تروج من خلالها . 

وتعالوا لنحسب ذلك بالارقام : 
                                            1$ اعلانات في فيسبوك = 2000 وصول للمنشور 
                                                 = 120 نقرة لمضمون المنشور( موقع او فيديو)
                      = 10 إعجابات بالصفحة 
               = 10 مشتركين بالقناة 
               =5 نقرات للإعلان 
طبعاً هذه الأرقام مجرّد حدود دنيا للحساب.


للتسجيل في الموقع  من خلال رابطي : hashocean 

إذن : ابدأ بكسب زوارك ومضاعفة ارباحك وآخر كل يوم ستجد أن الدولار الذي أنفقته 
قد عاد إليك لكنه جلب لك زوار ومتابعين وربما حقق نقرات تجلب لك 3$ 
llllllllllllllllllllllllllll

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

يتم التشغيل بواسطة Blogger.